﴿راتب الامام عمر العطاس﴾
اَلْفَاتِحَةَ اِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ …….
لَوْ اَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَّرَاَيْتَهٗ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللّٰهِ وَتِلْكَ الْاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلٰمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُۗ سُبْحٰنَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَاۤءُ الْحُسْنٰىۗ يُسَبِّحُ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ ࣖ
﴿اَعُوْذُبِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ﴾ 3x
﴿اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّا مَّاتِ مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ﴾ 3x
﴿بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَيَضُرُّمَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ﴾ 3x
﴿بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ﴾ 10x
﴿بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ 3x
﴿بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ، بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا بِا للهِ﴾ 3x
﴿بِسْمِ اللهِ اٰمَنَّابِاللهِ وَمَنْ يُّؤْمِنْ بِاللهِ لاَخَوْفٌ عَلَيْهِ﴾ 3x
﴿سُبْحَانَ اللهِ عَزَّاللهُ، سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهُ﴾ 3x
﴿سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ﴾ 3x
﴿سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُلِلّٰهِ وَلاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ﴾ 4x
﴿يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِنَا يَالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْرُ﴾ 3x
﴿يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ، اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ، اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ﴾ 3x
﴿لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ﴾ 40x
مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ
﴿حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ﴾ 7x
﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ﴾ 10x
﴿اَسْتَغْفِرَاللهَ﴾ 11x
﴿تَائِبٌ اِلَى اللهِ﴾ 3x
﴿يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ﴾ 3x
غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا ۗ اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ ࣖ
﴿اَلْفَاتِحَةَ اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِاللهْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ بِأَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلٰى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ فِيْ خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ……..﴾
﴿اَلْفَاتِحَةَ اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ اَحْمَدَ بْنِ عِيْسٰى وَسَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَأُصُوْلِهِمَا وَفُرُوْعِهِمَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمَا اَجْمَعِيْنَ، اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ، بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ……..﴾
﴿اَلْفَاتِحَةَ اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَبَرَكَاتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلأَنْفَاسْ اَلْحَبِيْبْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمٰنْ اَلْعَطَّاسْ، ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ الشَّيْخْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَسْ، ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ الْحَبِيْبْ عَبْدِ الرَّحْمٰنِ بْنِ عَقِيْلْ اَلْعَطَّاسْ، ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ الْحَبِيْبْ حُسَيْنِ بْنِ عُمَرْ اَلْعَطَّاسْ وَاِخْوَانِهِ، ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ عَقِيْلْ وَعَبْدِ اللهِ وَصَالِحِ بْنِ عَبْدِالرَّحْمٰنْ اَلْعَطَّاسْ، ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ الْحَبِيْبْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَنْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ، اَنَّااللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ……..﴾
﴿اَلْفَاتِحَةَ اِلٰى اَرْوَاحِ اْلاَوْالِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلأَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ، ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ، ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ هٰذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَانْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ ……..﴾
﴿اَلْفَاتِحَةَ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّانْ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةْ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَاَوْلاَدِنَا وَلِاَحْبَابِنَا وَلِمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلٰى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ الْهُدٰى وَالتُّقٰى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلٰى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَامْتِحَانِ بِجَاهِ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانْ جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةْ وَاِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ اَلْفَاتِحَةَ ……..﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُّوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِيْ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ، سُبْحَانَكَ لاَنُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلٰى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتّٰى تَرْضٰى وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضٰى، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاٰخِرِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَّحِيْنٍ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَأِ اْلأَعْلٰى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتّٰى تَرِثَ اْلأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ.
اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ دِيْنَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَاَوْلاَدَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا.
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِيْ كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
اَللّٰهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ وَحَقِّقْنَا بِالتَّقْوٰى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَالْمَالِ وَالْمَأٰلِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ، وَصَلِّ اللّٰهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ، وَارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِلَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ.