﴿ورد اللّطيف للامام عبد اللّٰه الحدّاد﴾
﴿بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اْللهُ أَحَدٌ اَللهُ اْلصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾ 3x
﴿بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ وَمِنْ شَـرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَـرِّ النَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ﴾3x
﴿بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ﴾3x
﴿رَبِّ أَعُوذُ بِـكَ مِنْ هَمَـزَاتِ الشَّيَـاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُـرُونِ﴾3x
أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُـوْنَ، فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْم وَ مَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهاً آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِـهِ فَإِنَّمَا حِسَـابُهُ عِنْدَ رَبّـِهِ إِنَّـهُ لاَ يُفْلِحُ الْكٰفِـرُوْنَ وَقُلْ رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ فَسُبْحَانَ اللهِ حِيْنَ تُمْسُوْنَ وَحِيْنَ تُصْبِحُوْنَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِى السَّمٰوٰاتِ وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَّحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرَجُوْنَ.
﴿أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ﴾3x
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ لَوْ أَنْزَلْنَـا هٰذَا الْقُرْآنَ عَلٰى جَبَلٍ لَّرَاَيْتَهُ خَاشِعًـا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلٰهَ اِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهاَدَةِ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ، هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلٰهَ اِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِـنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحٰنَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ، هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنٰى، يُسَبِّحُ لَهُ مَافِي السَّمٰوٰاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ، سَلاَمٌ عَلَى نُوْحٍ فِى الْعَالَمِيْنَ، اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِيْنَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ.
﴿أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ﴾3x
﴿بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ أسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ﴾3x
﴿اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَمْسَيْتُ مِنْكَ فِيْ نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسِتْرَكَ فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ﴾3x
﴿اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَمْسَيْتُ أُشْهِدُك وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلٰىِٕكَتَكَ وَجَمِيْعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ اَنْتَ اللّٰهُ لاَ إِلٰهَ اِلاَّ اَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ﴾4x
﴿اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُّوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِىُٔ مَزِيْدَهُ﴾3x
﴿اٰمَنْتُ بِاللهِ الْعَظِيْمِ وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقٰى لاَاَنْفِصَامَ لَهاَ وَاللهُ سَمِيْعٌ عَلِيمٌ﴾3x
﴿رَضِيْتُ بِاللهِ رَبـًّا، وَبِالْإِسْلاَمِ دِيْنـًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَّرَسُولاً﴾3x
﴿حَسْـبِيَ اللهُ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُـوَ عَلَيْـهِ تَـوَكَّلْتُ وَهُـوَ رَبُّ العَرْشِ الْعَظِيْـمِ﴾7x
﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ﴾10x
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ مِنْ فُجَاءَةِ الْخَيْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ، اَللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّيْ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اَنْتَ خَلَقْتَنِيْ وَ اَناَ عَبْدُكَ وَاَناَ عَلٰى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَااسْتَطَعْتُ أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ مـَاصَنَعْـتُ، أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْلِيْ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ اِلاَّ أَنْتَ، اَللّٰهُـمَّ اَنْتَ رَبِّيْ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اَنْتَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْـتُ وَاَنْتَ رَبُّ الْعَـرْشِ الْعَظِيْـمِ، مَا شَاءَ اللهُ كَـانَ وَمَا لَمْ يَشَأْلَـمْ يَكُنْ، وَلاَ حَـوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، اَعْلَـمُ اَنَّ اللهَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْـرٌ، وَاَنَّ اللهَ قَدْ اَحَـاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًـا،
اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَرِّ كُـلِّ دَابَّـةٍ اَنْتَ اٰخِـذٌ بِنَاصِيَتِهاَ اِنَّ رَبِّيْ عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ، بِرَحْمَتِكَ اَسْتَغِيْثُ وَمِنْ عَذَابِكَ اَسْتَجِيْرُ اَصْلِحْ لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهُ وَلاَ تَكِلْنِيْ اِلٰى نَفْسِيْ طَرْفَةَ عَيْن.
اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَعُوْذُبِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَاَعُوْذُبِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَاَعُوْذُبِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَاَعُوْذُبِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ.
اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِى الدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ، اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَـافِيَةَ وَالْمُعَافاَةَ الدَّائِمَةَ فِيْ دِيْنِيْ وَدُنْياَيَ وَاَهْلِيْ وَماَلِيْ، اَللّٰهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِيْ وَاٰمِنْ رَّوْعَاتِيْ،
اَللّٰهُمَّ احْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ وَعَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ شِماَلِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ وَاَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ اَنْ اُغْتاَلَ مِنْ تَحْتِيْ،
اَللّٰهُـمَّ اَنْتَ خَلَقْتَنِـيْ وَاَنْتَ تَهْدِيْنِـيْ وَاَنْتَ تُطْعِمُنِـيْ وَاَنْتَ تَسْقِيْنِـيْ وَاَنْتَ تُمِيْتُنِـيْ وَاَنْتَ تُحْيِيْنِـيْ وَاَنْتَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ،
أَمْسَيْنَا عَلٰى فِطْرَةِ اْلإِسْلاَمِ وَعَلَى كَلِمَةِ اْلإِخْلاَصِ وَعَلٰى دِيْنِ نَبِيِّناَ مُحَمَّدٍ صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلٰى مِلَّةِ اَبِيْنَا اِبْرٰهِيْمَ حَنِيْفًا مُّسْلِمًا وَّمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ.
اَللّٰهُمَّ بِكَ أَمْسَيْنَا وَبِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوْتُ وَعَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ، أَمْسَيْنَا وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلّٰهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذِهِ اللَّيْلَةِ فَتْحَهَا وَنَصْرَهَا وَنُوْرَهَا وَبَرَكَتَهَا وَهُدَاهَا.
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذِهِ اللَّيْلَةِ، وَخَيْرَ مَا فِيْهَا، وَخَيْرَ مَا قَبْلَهَا، وَخَيْرَ مَا بَعْدَهَا، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هٰذِهِ اللَّيْلَةِ، وَشَرِّ مَا فِيْهَا، وَشَرِّ مَا قَبْلَهَا، وَشَرِّ مَا بَعْدَهَا.
اَللّٰهُمَّ مَا أَمْسَى بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَـدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلٰى ذٰلِكَ.
﴿سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضٰى نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِداَدَ كَلِمَاتِهِ﴾3x
﴿سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضٰى نَفْسِـهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ﴾3x
سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَمَا خَلَقَ فِى السَّمَـاءِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَـقَ فِى اْلأَرْضِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذٰلِكَ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَـالِقٌ.
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِى السَّمَـاءِ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِى اْلأَرْضِ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذٰلِكَ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ.
لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِى السَّمَـاءِ، لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِى اْلأَرْضِ، لاَ اِلٰـهَ اِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذٰلِـكَ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ.
اَللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِى السَّمَـاءِ، اَللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِى اْلأَرْضِ، اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذٰلِكَ، اَللهُ اَكْبَرُ عَدَدَمَـا هُوَ خَـالِقٌ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِى السَّمَاءِ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِى اْلأَرْضِ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذٰلِـكَ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ.
﴿لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰـى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ اَلْفَ مَرَّةٍ﴾ 3x
﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللهِ عَدَدَ مَا فِيْ عِلْمِ اللهِ صَلَاةً وَّسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ اَلْفَ مَرَّةٍ﴾ 3x