﴿استغفار يوم السبت﴾
اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ اَلْهَانٖى عَمَّا هَدَيْتَنٖى اِلَيْهِ اَوْ اَمَرْتَنٖى بِهٖ اَوْ نَهَيْتَنٖى عَنْهُ اَوْ دَلَلْتَنٖى عَلَيْهِ مِمَّا فِيْهِ الْحَظُّ لٖى وَالْبُلُوْغُ اِلٰى رِضَاكَ وَاتِّبَاعُ مَحَبَّتِكَ وَاِيْثَارُ الْقُرْبِ مِنْكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ نَسِيْتُهٗ فَأَحْصَيْتَهٗ وَتَهَاوَنْتُ بِهٖ فَأَثْبَتَّهٗ وَجَاهَرْتُ بِهٖ فَسَتَرْتَهٗ عَلَيَّ وَلَوْ تُبْتُ اِلَيْكَ مِنْهُ لَغَفَرْتَهُ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ تَوَقَعْتُ مِنْكَ قَبْلَ انْقِضَائِهٖ تَعْجِيْلَ الْعُقُوْبَةِ فَأَمْهَلْتَنٖى وَاَسْبَلْتَ عَلَيَّ سِتْرًا فَلَمْ أَرَ فٖى هَتْكِهٖ عَنّٖى جُهْداً فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ نَهَيْتَنٖى عَنْهُ فَخَالَفْتُكَ اِلَيْهِ وَحَذَّرْتَنٖى اِيَّاهُ فَأَقَمْتُ عَلَيْهِ وَقَبَّحْتَهٗ لٖى فَزَيَّنَتْهُ لٖى نَفْسٖى فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ يَصْرِفُ عَنّٖى رَحْمَتَكَ اَوْ يُحِلُّ بٖى نِقْمَتَكَ اَوْ يُحْرِمُنٖى كَرَامَتَكَ اَوْ يُزِيْلُ عَنّٖى نِعْمَتَكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ عَيَّرْتُ بِهٖ اَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ اَوْ قَبَّحْتُهُ مِنْ فِعْلِ اَحَدٍ مِنْ بَرِيَّتِكَ ثُمَّ تَقَحَّمْتُ عَلَيْهِ وَانْتَهَكْتُهٗ جُرْأَةً مِنّٖى عَلَيْكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ تُبْتُ اِلَيْكَ مِنْهُ وَاَقْدَمْتُ عَلٰى فِعْلِهٖ فَاسْتَحْيَيْتُ مِنْكَ وَاَنَا عَلَيْهِ وَرَهِبْتُكَ وَاَنَا فِيْهِ ثُمَّ اسْتَقَلْتُكَ مِنْهُ وَعُدْتُ اِلَيْهِ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ اَغْضَبَكَ عَلَيَّ وَلِكُلِّ شَيْءٍ كَانَ يَجِبُ عَلَيَّ فِعْلُهٗ بِسَبَبِ عَهْدٍ عَاهَدْتُكَ عَلَيْهِ اَوْ عَقْدٍ عَقَدْتُهٗ لَكَ اَوْ ذِمَّةٍ اٰلَيْتُ بِهَا لِأَجْلِكَ لَا لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ ثُمَّ نَقَضْتُ ذٰلِكَ مِنْ غَيْرِ ضَرُوْرَةٍ لَزِمَتْنٖى فِيْهِ بَلِ اسْتَزَلَّنٖى عَنِ الْوَفَاءِ بِهَا الْبَطَرُ وَاسْتَحَطَّنٖى عَنْ رِعَايَتِهَا الْأَشَرُ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ لَحِقَنٖى بِسَبَبِ نِعْمَةٍ اَنْعَمْتُ بِهَا عَلَيَّ فَتَقَوَّيْتُ بِهَا عَلٰى مَعَاصِيْكَ وَخَالَفْتُ فِيْهَا اَمْرَكَ وَتَقَدَّمْتُ بِهَا عَلٰى وَعِيْدِكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ قَدَّمْتُ فِيْهِ شَهْوَتٖى عَلٰى طَاعَتِكَ وَاٰثَرْتُ فِيْهِ مَحَبَّتٖى عَلٰى اَمْرِكَ فَأَرْضَيْتُ نَفْسٖى بِغَضَبِكَ وَعَرَّضْتُهَا لِسَخَطِكَ اِذْ نَهَيْتَنٖى بِنَهْيِكَ وَتَقَدَّمْتَ اِلَيَّ فِيْهِ بِإِنْذَارِكَ وَاَقَمْتَ الْحُجَّةَ عَلَيَّ فِيْهِ بِوَعِيْدِكَ فَأَسْتَغْفِرُكَ اللّٰهُمَّ وَاَتُوْبُ اِلَيْكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ