﴿راتب الامام عبد الله الحداد﴾
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ ࣖ
اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ ۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا ۗ اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ ࣖ
﴿لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ ٣x
﴿سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَلاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ﴾ ٣x
﴿سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحاَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ﴾ ٣x
﴿رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ﴾ ٣x
﴿اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ﴾ ٣x
﴿اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ﴾ ٣x
﴿بِسْـمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَـآءِ وَهُوَ السَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ﴾ ٣x
﴿رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا وَبِالْاِسْـلاَمِ دِيْنـًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا﴾ ٣x
﴿بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّه،ِ اَلْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ اللهِ﴾ ٣x
﴿اٰمَنَّا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ، تُبْناَ اِلَى اللهِ بَاطِنًا وَّظَاهِرًا﴾ ٣x
﴿يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا﴾ ٣x
﴿ياَ ذَا الْجَلاَلِ وَاْلاِكْرَامِ اَمِتْنَا عَلٰى دِيْنِ اْلاِسْلاَمِ﴾ ٧x
﴿يَا قَوِيُّ يَا مَتِيْـنُ، اِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ﴾ ٣x
﴿اَصْلَحَ اللهُ اُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ﴾ ٣x
﴿يَا عَلِيُّ يـَا كَبِيْرُ، يـَا عَلِيْمُ يـَا قَدِيْرُ، يـَا سَمِيعُ يـَا بَصِيْرُ يـَا لَطِيْفُ يـَا خَبِيْرُ﴾ ٣x
﴿ياَ فَارِجَ الْهَمِّ يَا كَاشِفَ اْلغَّمِّ، يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ﴾ ٣x
﴿اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا، اَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايَا﴾ 4x
﴿لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ، لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ﴾ ٥٠x
لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ، وَرَضِيَ اللهُ عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ اْلاَكْرَمِيْنَ وَاَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ اُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَ عَنَّا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ ࣖ ٣x
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ࣖ ١x
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ مَلِكِ النَّاسِۙ اِلٰهِ النَّاسِۙ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ࣖ ١x
اَلْفَاتِحَةَ : اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ، وَاِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدَ بْنِ عِيْسٰى وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ، اَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفُ حَسَنَاتِهِمْ، وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَاْلاٰخِرَةِ ﴿اَلْفَاتِحَةَ﴾
اَلْفَاتِحَةَ : اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا اْلاُسْتَاذِ اْلاَعْظَمِ اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِي باَ عَلَوِيْ وَاُصُولِهِ وَفُرُوْعِهِمْ، وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا اٰلِ اَبِى عَلْوِيْ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ، اَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ، وَيُضَاعِفُ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظُنَا بِجَاهِهِمْ، وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ ﴿اَلْفَاتِحَةَ﴾
اَلْفَاتِحَةَ : اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ اَلْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلْوِى بْنِ مُحَمَّدْ اَلْحَدَّادْ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ أَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفُ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظُنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَاْلاٰخِرَةِ ﴿اَلْفَاتِحَةَ﴾
اَلْفَاتِحَةَ : اِلَى اَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ وَوَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا فِي الدِّيْنِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَاَمْوَاتِ أَهْلِ هٰذِهِ الْبَلْدَةِ مِنْ اَهلِ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ اَجْمَعِيْنَ، وَاِلٰى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَاَحْيَاءِهِمْ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُفَرِّجُ كُرُوْبَ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُهُمْ وَيَشْفِيْ مَرْضَاهُمْ وَيَجْمَعُ شَمْلَهُمْ عَلَى الْهُدٰى وَيُؤَلِّفُ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَيُوَلِّيْ عَلَيْهِمْ خِيَارَهُمْ وَيَصْرِفُ عَنْهُمْ شِرَارَهُمْ، وَيَكْفِيْنَا وَاِيَّاهُمْ شَرَّ الْفِتَنِ وَالْمِحَنِ وَالْمُؤْذِيِّيْنَ وَالْمُتَعَدِّيِيْنَ مِنْ قَرِيْبٍ أَوْبَعِيْدٍ وَيُرْخِيْ أَسْعَارَهُمْ وَيُغْزِرُ أَمْطَارَهُمْ وَيُعْطِى كُلَّ سَائِلٍ مِنَّا وَمِنْكُمْ سُؤْلَهُ، عَلٰى مَا يَرْضَى اللهُ وَرَسُوْلُهُ، وَيَفْتَحُ عَلَيْنَا فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ وَيَخْتِمُ لَنَا بِالْحُسْنٰى، وَهُوَ رَاضٍ عَنَّا فِيْ خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَاِلىٰ حَضْرَةِ النَّبِيِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ﴿اَلْفَاتِحَةَ﴾
﴿اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ، وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ﴾ ٣x
﴿يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَ عَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَ كُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا﴾ ٣x
﴿جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ خَيْرًا، جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ مَا هُوَ اَهْلُهُ﴾ ٣x
﴿جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ اَفْضَلَ مَاجَزٰى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ﴾ ٣x
﴿يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِحُسْنِ الْخاَتِمَةِ﴾ ٣x