﴿تهليل ودعاء﴾
اِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ اَجْمَعِيْنَ اَلْفَاتِحَةْ ….
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَࣖ
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌࣖ ×3
لَااِلٰهَ اِلَّااللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَࣖ
لَااِلٰهَ اِلَّااللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ مَلِكِ النَّاسِۙ اِلٰهِ النَّاسِۙ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِࣖ
لَااِلٰهَ اِلَّااللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَࣖ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٖ فِى الْاَوَّلِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٖ فىِ الْاٰخِرِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٖ فِيْ كُلِّ وَقْتٖ وَحِيْنٖ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَأِ الْاَعْلٰى اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى جَمِيْعِ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ، وَعَلَى الْمَلَاىِٔكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ، وَعَلٰى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ مِنْ اَهْلِ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرَضِيْنَ، وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالٰى عَنْ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ قَدْرِ الْجَلِيْلِ سَادَاتِنَا اَبِيْ بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ وَ عَلِيٍّ، وَعَنْ سَاىِٔرِ اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ، وَ عَنِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَاحْشُرْنَا وَارْحَمْنَامَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ يَااَللهُ يَاحَيُّ يَاقَيُّمُ لَااِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ يَا اَللهُ يَا رَبَّنَايَاوَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اَللّٰهُمَّ اٰمِيْنَ. اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّااللهُ لَااِلٰهَ اِلَّااللهُ ×50 (atau lebih)
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ×2
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ × 10 (atau lebih)
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ×2
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰي حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ×2
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِيْنَ
توسل:
اَلْفَاتِحَةَ وَاٰيَةَ الْكُرْسِيِّ وَثَلَاثًا مِنْ سُوْرَةِ الْاِخْلَاصِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ خُصُوْصًا اِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ، ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَوَلِدِيْنَا وَلِذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا اَجْمَعْيْنَ، بِاَنَّ اللهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ اَلْفَاتِحَةْ…
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَࣖ
اللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌࣖ ×3
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَࣖ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ مَلِكِ النَّاسِۙ اِلٰهِ النَّاسِۙ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِࣖ
دعاء:
اَلْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ وَاهْدِ وَبَلِّغْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَا وَمَا عَمِلْنَا مِنْ اَنْوَاعِ الْخَيْرَاتِ بِفَضْلِكَ اِلٰى رُوْحِ الْمُصْطَفٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَاىِٔرِ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِ كُلِّ وَالصَّحَابَةِ وَالْقَرَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ، وَتَابِعِيْهِمْ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ، ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ الْاَرْبَعَةِ الْأَىِٔمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالْعُلَمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْفُقَهَآءِ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَالْقُرَّاءِ وَالْمُفَسِّرِيْنَ وَالسَّادَاتِ الصُّوْفِيَّةِ وَالْمُحَقِّقِيْنَ وَاَوْلِيَآءِ الْكَوْنِ اَجْمَعِيْنَ، وَثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذٰلِكَ مَعَ مَزِيْدِ بِرِّكَ وَاِحْسَانِكَ اِلٰى رُوْحِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَةُ هٰهُنَا بِاسْمِهِ وَتَلَوْنَا ذٰلِكَ مِنْ اَجْلِهِ ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا اَجْمَعِيْنَ، وَاِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.