﴿راتب سمّان﴾

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

أَسْتَغْفِرُ اللهَ ×١٦

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا. أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللّٰهِ

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ لِيْ وَلِوَالِدَيَّ وَلِأَصْحَابِ الْحُقُوْقِ عَلَيَّ وَلِمَشَايِخِي وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ ×۳

إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ الْكِرَامِ الْفَاتِحَةُ

إِنَّ اللّٰهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْاٰخِرِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلَأِ الْأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى جَمِيْعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ، وَعَلَى الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ، وَعَلَى جَمِيْعِ عِبَادِ اللّٰهِ الصَّالِحِيْنَ مِنْ أَهْلِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرَاضِيْنَ وَرَضِيَ اللّٰهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ سَادَتِنَا ذَوِالْقَدْرِ الْجَلِيِّ أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَعَنْ سَائِرِ أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللّٰهِ أَجْمَعِيْنَ وَعَنِ التَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَاحْشُرْنَا وَارْحَمْنَا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، يَا اللّٰهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ يَا اَللّٰهُ يَا رَبَّنَا يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ

أَفْضَلُ الذِّكْرِ: لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ ×۳

لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ ×۳٠٠

لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللّٰهِ حَقًّا وَصِدْقًا وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى جَمِيْعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. لَقَدْ جَاءَ كُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَءُوْفٌ رَّحِيْمٌ. فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ. اٰمَنْتُ بِاللّٰهِ صَدَقَ اللهُ مَوْلَانَا الْعَظِيْمُ. الْفَاتِحَة

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ

اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيْبَ اللّٰهِ

اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ

اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ اللّٰهِ

اَلْعَظَمَةُ لِلّٰهِ تَكْبِيْرًا اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ

لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللّٰهُ أَكْبَرُ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا يَا كَرِيْمُ يَا رَحْمٰنُ يَا رَحِيْمُ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى جَمِيْعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

الْفَاتِحَةَ إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَكَافَّةِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَإِلَى أَبِيْنَا اٰدَمَ وَأُمِّنَا حَوَّاءَ وَالْخِضْرِ وَاِلْيَاسِ وَحَبْرِ هٰذِهِ الْأُمَّةِ سَيِّدِنَا عَبْدِ اللّٰهِ ابْنِ الْعَبَّاسِ وَأَصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَالْاٰخِذِيْنَ عَنْهُمْ شَيْءٌ لِلّٰهِ وَلَهُمُ الْفَاتِحَة

الْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَــمَّدٍ ࣙبْنِ عَلِيٍّ بَاعَلَوِيْ وَعَلَى جَمِيْعِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ فِيْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا، خُصُوْصًا سَيِّدِي الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِي وَسَيِّدِي الشَّيْخِ أَحْمَدَ الْبَدَوِي وَسَيِّدِيْ أَحْمَدَ الرِّفَاعِي وَسَيِّدِي إِبْرَاهِيْمَ الدَّسُوْقِي وَ سَيِّدِي حُجَّةِ الْإِسْلَامِ وَسَيِّدِي أَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى بْنِ عُجَيْلٍ وَالشَّيْخِ إِسْمَاعِيْلَ جَبَرْتِي وَ سَيَّدِي مُحْيِ الدِّيْنِ ابْنِ عَرَبِي وَ سَيِّدِي الشَّيْخِ جُنَيْدٍ ࣙالْبَغْدَادِي، وَإِلَى رُوْحِ سَادَتِنَا الْقَادِرِيَّةِ وَسَادَتِنَا النَّقْشَبَنْدِيَّةِ وَسَادَتِنَا الْخَلَوَتِيَّةِ وَسَادَتِنَا الْعَيْدَرُوْسِيَّةِ وَسَادَتِنَا الْعَلَوِيَّةِ وَالسَّادَاتِ الْحَدَادِيَّةِ وَالسَّادَاتِ السَّقَافِيَّةِ وَسَائِرِ ذُرِّيَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى أَزْوَاجِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَأَصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَالْاٰخِذِيْنَ عَنْهُمْ شَيْءٌ لِلّٰهِ وَلَهُمْ الْفَاتِحَة

الْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ قُطْبِ الأَكْوَانِ الْمَحْبُوبِ الرَّحْمٰنِ شَيْخِنَا الشَّيْخِ مُحَمَّدٍ سَمَّانِ وَمُصْطَفَى الْبَكْرِي وَاِمَامِ الْغَزَالِي وَإِمَامِ السَّنُوْسِي وَابْنِ حَجَرْ وَاِمَامِ الرَّمْلِي وَإِمَامِ الرَّافِعِي وَأَبِي الْحَسَنِ الْأَشْعَرِيّ وَأَبِي مَنْصُوْرِ اَلْمَاتُرِيْدِيّ وَخَطِيْبِ شَرْبِيْنِي وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَالْاٰخِذِيْنَ عَنْهُمْ شَيْءٌ لِلّٰهِ وَلَهُمُ الْفَاتِحَة

اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ وَلِوَالِدِيْنَا وَلِمَشَايِخِنَا خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدْ زَيْن شُكْرِي بِنْ حَسَنْ شُكُرْ وَالشَّيْخِ مُحَمَّدْ أَزْهَرِي بِنْ عَبْدِ اللّٰهِ وَشَيْخِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ اللّٰهِ بِنْ مَعْرُوْفِ وَشَيْخِنَا مُحَمَّد عَقِيْبِ بِنْ حَسَنُ الدِّيْنِ وَشَيْخِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الصَّمَدْ الْفَلِمْبَانِي وَشَيْخِنَا الشَّيْخِ صِدِّيْق وَشَيْخِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ اللَّطِيْف مُشَرِّعْ وَشَيْخِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الرَّحْمٰنِ مُشَرِّع وَشَيْخِنَا الشَّيْخِ عبْدُ اللهِ اٰمِيْن وَشَيْخِنَا الْحَاجِّ بَسْتَامِ وَإِلَى أَرْوَاحِ أَجْدَادِنَا وَجَدَاتِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ وَالْحَاضِرِيْنَ وَالْغَائِبِيْنَ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالْمُقِيْمِيْنَ فِي بَرِّكَ وَبَحْرِكَ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ وَنَتَشَفَّعُ وَنَخْتِمُ بِهَا إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ سَادَاتِ الدُّنْيَا وَمُلُوْكِ الاٰخِرَةِ شَيْءٌ لِلّٰهِ وَلَهُمُ الْفَاتِحَة

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَسَبْعِ الْمَثَانِي وَالْقُرَاٰنِ الْعَظِيْمِ أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ تُعَامِلَنَا يَا مَوْلَانَا مُعَامَلَتَكَ بِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِيْ أَدْيَانِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَوْلَادِنَا وَأَصْحَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ

اَللّٰهُمَّ بِفَضْلِكَ اِسْتَجِبْ دُعَاءَنَا وَاشْفِ أَمْرَاضَنَا وَفَرِّجْ هَمَّنَا وَوَسِّعْ أَرْزَاقَنَا وَيَسِّرْ أُمُوْرَنَا وَاقْضِ بِفَضْلِكَ حَوَائِجَنَا وَارْحَمْ أَمْوَاتَنَا وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى جَمِيْعِ الأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

وَاجْعَلْ لَّنَا مِنْ كُلِّ ضَيْقٍ فَرَجًــا ۞ وَ كُلِّ هَمٍّ وَ بَلَاءٍ مَخْرَجًا ×۳

وَاكْمِدْ بِنَارِ اللْغَيْظِ وَالْخُسْرَانِ ۞ كُلَّ عَدُوٍّ مُفْتَرٍ وَجَانٍ

وَاجْعَــــلْ لَنَــــا مِنْ لُطْفِكَ الْخَفِيِّ ۞ حِجَابَ سِتْرٍ شَامِلٍ سَنِّيِّ

يَـــــا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَـــــــا قَــهَّـــــارُ ۞ عَلِيُّ يَا عَظِيْمُ يَا جَبَّـــارُ

يَا رَبِّ وَاحْفَظْنَا إِلَى الْمَمَاتِ ۞ مِنْ فِتَنِ الزَّمَانِ وَالْاٰفَاتِ

وَاخْتِمْ لَنَــــا يَا رَبِّ بِالْإِيْمَــــانِ ۞ وَخُصَّنَا بِالْفَوْزِ فِي الْجِنَانِ ×۳

يَـــا بَرُّ يَـــــا كَرِيْمُ يَـــــا وُصُوْلُ ۞ يَا مَنْ لَنَا إِحْسَانُهُ مَبْذُوْلُ

يَا رَبِّ وَاغْفِرْ لِلْعُبَيْدِ الْجَانِي ۞ مُحَــمَّدٍ ࣙالشَّهِيْرِ بِالسَّمَانِ ×۳

وَوَالِدَيْــــهِ وَكَذَا الْأَشْيَــــاخِ ۞ وَكُلَّ مَنْ أَضْحَى لَهُ مَوَاخِي

وَمَنْ لَهُ فِي سِلْكِهِ قَدِ انْتَظَـــمْ ۞ بِحَقِّ مَنْ فِيْكَ لَهُ أَضْحَى قَدَمْ

ثُـــمَّ الصَّــلَاةُ وَالسَّـــلَامُ أَبَدًا ۞ عَلَى النَّبِيِّ الْهَاشِمِيِّ أَحْمَدَا ×٢

ثُمَّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ سَرْمَدًا ۞ عَلَى الرَّسُوْلِ الْمُصْطَفَى نُوْرِ الْهُدَ

وَالْاٰلِ وَالْأَصْحَابِ وَالْأَتْبَاعِ ۞ وَكُلِّ صَبٍّ لِحِمَاكَ دَاعِ

سَيِّدُنَا مُحَـمَّدٌ بَشَرٌ لَا كَالْبَشَرِ ۞ بَلْ هُوَ كَالْيَقُوْتِ بَيْنَ الْحَجَرِ ×۷

إِلٰهِيْ يَا كَرِيْمُ فَاغْفِــرْ ذُنُوْبَنَا ۞ بِجَاهِ الْمُصْطَفَى فَرِّجْ عَلَيْنَا

عَلَى أَحَـــدٍ وَّلَا سَبَبٍ وَّلٰكِنْ ۞ إِذَا ضَاقَتْ وَكُنْتَ لَهَا كَمِيْنَا

وَصَلِّ عَلَى رَسُوْلِكَ كُلَّ حِيْنٍ ۞ مُحَــمَّدٍ ࣙالنَّبِيِّ الزَّاكِي الأَمِيْنَا

صَلَّى اللّٰهُ رَبُّنَا عَلَى النَّوْرِ الْمُبِيْنِ ۞ أَحْمَدَ الْمُصْطَفَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ ×۳

دَعْوَا هُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَ تَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلَامٌ وَ اٰخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنِ

error: