﴿استغفار يوم الإثنين﴾
اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ خُنْتُ فِيْهِ اَمَانَتٖى اَوْ حَسَّنَتْ نَفْسٖى لٖى فِعْلَهٗ اَوْ قَدَمْتُ فِيْهِ عَلَيْكَ شَهْوَتٖى اَوْ اٰثَرْتُ فِيْهِ لَذَّتٖى اَوْ سَعَيْتُ فِيْهِ لِغَيْرٖى اَوْ قَهَرْتُ عَلَيْهِ مَنْ غَالَبَنٖى اَوْ غُلِبْتُ عَلَيْهِ بِفِكْرَتٖى اَوِ اسْتَزَلَّنٖى اِلَيْهِ مَيْلٖى فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ اسْتَعَنْتُ عَلَيْهِ بِحِيْلَةٍ تُدْنٖى مِنْ غَضَبِكَ اَوِ اسْتَظْهَرْتُ بِنَيْلِهٖ عَلٰى اَهْلِ طَاعَتِكَ اَوِ اسْتَمَلْتُ بِهٖ اَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ اِلٰى مَعْصِيَتُكَ اَوْ رُمْتُهٗ اَوْ رَاأَيْتُ بِهٖ عِبَادَكَ اَوْ لَبَّسْتُ عَلَيْهِمْ بِفِعَالٖى كَأَنّٖى بِحِيْلَتٖى اُرِيْدُكَ وَالْمُرَادُ بِهٖ مَعْصِيَتُكَ وَالْهَوٰى مُنْصَرِفٌ عَنْ طَاعَتِكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ كَتَبْتَهٗ عَلَيَّ بِسَبَبِ عُجْبٍ كَانَ مِنّٖى بِنَفْسٖى اَوْ رِيَاءٍ اَوْ سُمْعَةٍ اَوْ حِقْدٍ اَوْ شَحْنَاءَ اَوْ خِيَانَةٍ اَوْ خُيَلَاءَ اَوْ فَرَحٍ اَوْ مَرَحٍ اَوْ تَرَحٍ اَوْ عَنَدٍ اَوْ حَسَدٍ اَوْ اَشَرٍ اَوْ بَطَرٍ اَوْ حَمِيَّةٍ اَوْ عَصَبِيَّةٍ اَوْ غَضَبٍ اَوْ رِضَاءٍ اَوْ رَجَاءٍ اَوْ شُحٍّ اَوْ سَخَاءٍ اَوْ ظُلْمٍ اَوْ حِيْلَةٍ اَوْ سَرِقَةٍ اَوْ كِذْبٍ اَوْ غِيْبَةٍ اَوْ لَهْوٍ اَوْ لَغْوٍ اَوْ نَمِيْمَةٍ اَوْ لَعِبٍ اَوْ نُوْعٍ مِنَ الْأَنْوَاعِ مِمَّا تُكْتَسَبُ بِمِثْلِهِ الذُّنُوْبُ وَيَكُوْنُ فِى اتِّبَاعِهِ الْعَطَبُ وَالْحُوْبُ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ رَهِبْتُ فِيْهِ سِوَاكَ وَعَادَيْتُ فِيْهِ اَوْلِيَاءَكَ وَوَالَيْتُ فِيْهِ اَعْدَاءَكَ وَخَذَلْتُ فِيْهِ اَحِبَّاءَكَ وَتَعَرَّضْتُ فِيْهِ لِشَيْءٍ مِنْ غَضَبِكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ سَبَقَ فٖى عِلْمِكَ اَنّٖى فَاعِلُهٗ بِقُدْرَتِكَ الَّتٖى قَدَرْتَ بِهَا عَلَيَّ وَاقْتَدَرْتَ بِهَا عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ تُبْتُ اِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيْهِ وَنَقَضْتُ فِيْهِ الْعَهْدَ فِيْمَا بَيْنٖى وَبَيْنَكَ جُرْأَةً مِنّٖى عَلَيْكَ لِمَعْرِفَتٖى بِعَفْوِكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ اَدْنَانٖى مِنْ عَذَابِكَ اَوْ اَنْأٰنٖى عَنْ ثَوَابِكَ اَوْ حَجَبَ عَنّٖى رَحْمَتَكَ اَوْ كَدَّرَ عَلَيَّ نِعْمَتَكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ حَلَلْتُ بِهٖ عَقْدًا شَدَدْتَهٗ اَوْ شَدَدْتُ بِهٖ عَقْدًا حَلَلْتَهٗ اَوْ حُرِمْتُ بِهٖ خَيْرًا وَعَدْتَهٗ اَوْ حَرَمْتُ بِهٖ نَفْسًا خَيْرًا تَسْتَحِقُّهٗ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ ارْتَكَبْتُهٗ بِشُمُوْلِ عَافِيَتِكَ اَوْ تَمَكَّنْتُ مِنْهُ بِفَضْلِ نِعْمَتِكَ اَوْ تَقَوَّيْتُ بِهٖ عَلٰى دَفْعِ سُوْءٍ عَنّٖى اَوْ مَدَدْتُ اِلَيْهِ يَدٖى بِسُبُوْغِ رِزْقِكَ عَلَيَّ اَوْ اِلٰى خَيْرٍ اَرَدْتُ بِهٖ وَجْهَكَ الْكَرِيْمَ فَخَالَطَنٖى فِيْهِ شُحُّ نَفْسٖى بِمَا لَيْسَ فِيْهِ رِضَاكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ اَللّٰهُمَّ اِنّٖٓى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ دَعَانٖى اِلَيْهِ التَّرَخُّصُ وَالْحِرْصُ فَرَغِبْتُ فِيْهِ وَحَلَّلْتُ لِنَفْسٖى مَا هُوَ مُحَرَّمٌ عِنْدَكَ فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لٖى يَا خَيْرَ الْغَافِرِيْنَ