﴿ راتب الحدّاد ﴾
إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَشَفِيْعِنَا وَنَبِيِّنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، الفاتحة
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ، الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ، مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ، اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ. اٰمِيْن
اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَــاۤءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَــاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ، لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَاۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ.لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ×٣
سُبْحَــانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَلَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ ×٣
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ×٣
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ ×٣
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ×٣
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ×٣
بِسْـمِ اللهِ الَّذِيْ لَا يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَـآءِ وَهُوَ السَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ ×٣
رَضِيْنَا بِاللهِ رَبًّا وَبِالْإِسْـلَامِ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا وَرَسُوْلًا ×٣
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ اللهِ ×٣
اٰمَنَّا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ تُبْنَا إِلَى اللهِ بَاطِنًا وَظَاهِرًا ×٣
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا ×٣
يَا ذَاالْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ الْإِسْلَامِ ×٧
يَا قَوِيُّ يَا مَتِيْنُ، اِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ ×٣
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ ×٣
يـَا عَلِيُّ يـَا كَبِيْرُ يـَا عَلِيْمُ يـَا قَدِيْرُ يـَا سَمِيْعُ يـَا بَصِيْرُ يـَا لَطِيْفُ يَـــا خَبِيْرُ ×٣
يَا فَارِجَ الْهَمِّ يَا كَاشِفَ الْغَّمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ ×٣
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايَا ×٤
لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ ×٥٠
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ
وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ أهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَهَّرِيْنَ وَأَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ، اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ، وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَـــــدٌ ×٣
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ، مِنْ شَرِّ مَـــا خَلَقَۙ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ، وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ، مَلِكِ النَّـــاسِۙ، اِلٰهِ النَّاسِۙ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ، الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّــاسِ
اَلْفَاتِحَةُ إِلَى سَيِّدِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللهِ ﷺ وَاٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَاتِهِ أَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ، وَأَنَّ اللهَ يَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِيْ زُمْرَتِهِمْ فِيْ خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ، اَلْفَاتِحَةُ
اَلْفَاتِحَةُ إِلَى سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ إِلَى اللهِ أَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى وَسَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدٍ ࣙ بْنِ عَلِيٍّ بَاعَلَوِيٍّ وَعَمِّهِ السَّيِّدِ عَلَوِيٍّ بَاعَلَوِيٍّ وَصَاحِبِ الرَّاتِبِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَلَوِيٍّ ࣙ بِنْ مُحَمَّدٍ ࣙ الْحَدَّادِ وَمَشَايِخِهِمْ وَتَلَامِيْذِهِمْ وَأُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا اٰلِ بَاعَلَوِيٍّ أَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالْاٰخِرَةِ، بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ
اَلْفَاتِحَةُ إِلَى أَرْوَاحِ الْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمشَايِخِنَا وَذَوِي الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ. ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَمْوَاتِ هٰذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ أَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَ يُسْكِنُهُمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ، بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ
اَلْفَاتِحَةُ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُؤْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلَاحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا فِي الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ أَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ الْإِسْلَامِ وَالْإِيْمَانِ بِلَا مِحْنَةٍ وَلَا امْتِحَانٍ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانَ وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ، بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ
اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ، وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ ×٣
يَاعَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لَاتَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا ×٣
يَا اَللهُ بِهَا يَا اَللهُ بِهَا يَا اَللهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ ×٣
يَالَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ. إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ ×٣
﴿الدعـــاء﴾
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
سُبْحَانَكَ لَا نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي اْلاٰخِرِيْنَ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلَإِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ
اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ أَدْيَانَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ أَعْطَيْتَنَا
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنَا وَإِيَّاهُمْ فِيْ كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِيْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
اَللّٰهُمَّ حُطْنَا بِالتَّقْوَى وَالْاِسْتِقَامَةِ وَأَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِي الْحَالِ وَالْمَاٰلِ، إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ
وَصَلِّ اللّٰهُمَّ بِجَلَالِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ، وَارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ