﴿ التوسل ﴾
إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْـمُصْطَفَى سَيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ، الْفَاتِحَة
ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ الْـمُؤَلِّفِ الشَّيْخِ أَبِيْ عَبْدِ اللهِ مُحَمَّـدٍ ࣙ بْنِ سُلَيْمَانَ الْجَزُوْلِي وَسَيِّدِيْ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِيّ وَأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْـهُمْ، الْفَاتِحَة
ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ أَوْلِــيَآءِ اللهِ الْكِرَامِ السَّيِّدِ جَعْفَرْ صادِقْ، وَعُمَرْ سَعِيْدْ، آمْبَاهْ عَبْدُ الْجَلِيْلِ، آمْبَاهْ عَبْدُ الْقَهَّارِ، آمْبَاهْ سِيْوَانٓؼَارَا، آمْبَاهْ سَنُوْسِيْ، آمْبَاهْ يٰسۤ، آمْبَاهْ أَحْمَدْ، آمْبَاهْ رِفَاعِيْ، آمْبَاهْ أَحْمَدْ مُتَمَكِّنْ، وَمُصَحِّحِهِ الشَّيْخْ مُحَمَّدْ أَمِيْرْ بْن إِدْرِيسْ قَدَّسَ اللّٰهُ سِرَّهُمْ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ وَأَعَادَ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَمْطِرْ عَلَيْنَا غَيْثَ كَرَمَاتِهِمْ، اَلْفَاتِحَة
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ ×٣
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ ×٣
حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ×٣
الْإِخْلَاصُ بِأَعُوْذُ مَعَ الْبَسْمَلَةِ ×٣
الْـمُعَوِّذَتَـــيْنِ مَعَ الْبَسْمَلَةِ ×٣
الْفَاتِحَةُ مَعَ الْبَسْمَلَةِ ×١